i!i!دمــــيi!i!دموعـــــــــــ ـيi!i!وإ ب ت س ا م ت يi!i!

i!i!دمــــيi!i!دموعـــــــــــ ـيi!i!وإ ب ت س ا م ت يi!i!
.
.
.
.
في موعدي معه
ذاك الموعد المعطور بأسمى عطور الغرام
غرامٌ غالي الثمن قوي الإرادة
غرام.. في هيام قلبي حين لقاة وفي قوة قلبي ساعة فراقة
وأعود لموعدي لأَجهز
الزمان ...والمكان
لاجهز الكلام ....

وأقرئ علية أسمى آيــات الغرام
ذاك الغرام الذي جعلني أهوي من أعلى سحابة لأنني إعتقدت عبثاً أنني سأهوي بين أحضانة والحمد لله انني هويت.. وفجاءة من حلمي صحيت
وعدت لموعدي تجرني الثواني وتسحبني الدقائق وخفقات قلبي تعبث بأصابعي المشدودة وعليها رحت أدندن أحلى تقاطيع الغرام ذاك الغرام الذي ..................
وعدت لموعدي بعد أن نبض كل عرق في جسدي إعلانا بحضورة وانا أنتظر....
فوق كرسي لهيب الوجد المصهور..
والشوق المسعور..
إلـــــــــــــــــــــى أن حضر النور..
كالعروس.. .. زفاتٍ زفات.. ..
وكل مافي الكون من سواد إستحال إلى بياضٍ بهي كطلة خلي الوفي
على موعدة حضر...
,,,,

لهذا انا أحب خلي وموعدة ..قالت ذلك عيناي وهي تخر ساجدة لغلاة المقدس
فردت نوارتي ولأجل سجودك أنا اعشقك..
أنا :متيمة بحبك
نوارتي : لا أعتقد أنك تتفوقين علي في العشق والصبابة
أنا : لما هذا الظلم يانوارتي فأنت أكثر من يعرف كم يبلغ عدد دمعاتي التي ذرفت لاجلك وانت الأعلم كم من الليالي علي سهرتها لم يطلع لها شمس
وكم من البحار والقفار قطعتها وكم من الآهــــــــــــات صرخت بها وكم من الونات إحتفظت بها .. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.؟.
نوارتي : مهلاً.. مهلاً... على رسلك علي فأنت لم تكوني وحدك ففي الوقت الذي كنت تعانين فية بعدي وفراقي كنت أنا أعاني
وفي الوقت نفسة الذي كنت تتألمين من الوحدة والغربة وغدر الاصحاب كنت بجوارك أأن
فلا تظلمي وأنصفي يكفيني ظلم الأرض وأهلي من حولي
ثم ما هذا العنى ؟؟؟
ماعهدتك تبخلين علي...
بدمعة...
او ونة.....
او آهة.........

فكيف تحسبين علي الحسرات ... ...
انا : أعتذر يانوارتي... ولكني أريد التفرد بفخر التضحية لاجل حبك وحبك يعني لي الكثييير
ولايوجد حرف شاعر ولا ريشة رسام ولا إختراع عبقري ولا قوة مارد تستطيع وصفة والآن دعنا من الحساب وليأخذ كل منا جزاءة
ترى ما جزاءي عند نوارتي ...؟؟
نوارتي : الليلة جئت إليك صفر اليدين والثغر والساعدين وليس معي سوى وجد في القلب
أثقل كاهلي وحنين في الروح ملئ مسمعي
وهذة كلها أنت أعلم الخلق بها
فليس من جديد معي
أنا : أما أنا فمنذ آخر ليلة زرتني فيها وانا أعد وأبحث مابين طيات القوانين وسطور الغرام وفيافي الاحاسيس
عن جملة ...
أو كلمة .... فوجدت أن الكل يجمع على أن انسب كلمة يمكن إهداءها لنوارتي هي فعل أحساسي وبما أنني أعشقك فالفعل أعشقك وبما أنني فوق أعشقك أحبك فسأقول لك بأني .............
نوارتي : مهلاً توقفي هلآ أعدت علي الكلمتين..
ح ر ف اً.... ح ر ف اً.... و ح ر ك ة.... ح ر ك ة
لكي يتسنى لي إستيعابها ويتسنى لها أن تدخل بين مسام جلدي وتتشبع بها عروقي علي أدخر منها شيئاً أستهلكة في وقت فاض بي
........... الضمى ...........
تعالي بين أحضاني...
وإتكئي على صدري ...
وإروي لي من البداااااااااااااااااية.....
وإرويني إن إستطعت ذلك ...
أنا : أتتحداني
نوارتي : لنرى ..
: حسناً
أنا أحــبــــــــــــــــــك ,,,,,
أحــــــــبــــــــــك ,,,,,
أحـــبـــــــــــك,,,,,
أحـــــبــــك,,,,,
أحـــبـــك,,,,
أحــبـك,,,
أحبـك,,
أحبك,
أ
ح
ب
ك
(ولن أضع نقطة في آخر السطر )